الأرشيف الشهري: يوليو 2004


إن الإسلام الحنيف يريد من أتباعه، بل ينشئهم ويربيهم على أن يكونوا أقوياء في أبدانهم أصحاء في عقولهم، رابطي الجأش في نفوسهم، تملأ جوانحهم الآمال، وتسلم قلوبهم من آفات اليأس وداء القنوط. فالمسلم الحق يحيى في توازن مستمر، ويواصل ليله بنهاره في عمل دائب، راجيا توفيق ربه في الدنيا ورحمته […]

شؤون إسلامية: ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل


تجري الشمس بأنوارها في وجه رسول الله، فهو كالبدر يتلألأ ضياء. عن أبي هريرة ] عنه قال : >ما رأيت شيئا أحسن من رسول الله  كأن الشمس تجري في وجهه<(رواه الترمذي وابن حبان). وفي حديث ابن أبي هالة قال : كان وجه رسول الله  يتلألأ تلألأ القمر ليلة البدر. كان […]

إشراقة: أطيب من المسك


التقوى هي الوقاية من غواية الشيطان {فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا وأنفقوا خيرا لكم}(سورة التغابن) هذه أوامر متلاحقة من الله عز وجل إلى البشر الذين امتحنوا والذين وقع لهم ما وقع. إنها دعوة إلهية للإنسان أن يتقي الله عز وجل. والتقوى تكلم فيها المسلمون كثيرا منذ القديم وعبروا عنها […]

مع كتاب الله عز وجل: تفسيــــر  سـورة التغـابن {اتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا وأنفقوا خيرا لكم}



< عالم العربية لقد كان يحيى بن يعمر العدواني أحد المتضلعين في علوم الشريعة والعربية من أفاضل التابعين، وقد شارك مشاركة مثمرة في غرس بذور النحو مع أبي الأسود، ثم إنه كان كاتباً لا يتلقى العلم مشافهة فحسب، بل يدون ويسجل، وقد عثر على بعض الصحف الأثرية ممهورة باسمه، كما […]

علماء في وجه الطغيان : يحيى بن يعمر… بطل صريح



تصفح التدوينة