في هذا اليوم.. قبَّلتِ الأم صلاحاً بحرارة وأخذت تداعبه بمنتهى المهارة بقي ساكنا.. خاطبته بصريح العبارة : العالَم يتحرك كالشرارة فلسطين تبكي بغزارة وأنت تبدو صنماً من الحجارة بقي ساكتا.. تَمْتَمَتْ : ميِّتٌ يا لَلْخسارة! همس باكيا : عندما يتقاتل أبناء الحارة ويُبْعث عصر القنص والمغارة للفوز بهذه أو تلك […]