>الشاب اللطيف عبد اللطيف< هكذا نعَتَه أولَ ما رآه في باريس أستاذ لطيف ثم جاء على قَدَرٍ إلى فاس، ليُنادَى {وأنا اخْتَرْتُكَ} لفاس إذْ تُصنَع {على عيني} تلميذا نجيبا بفاس، ويُلْقَى بك {في اليم} طالبا مطلوبا بباريس من أجل فاس ثم رجَعْنَاك {إلى أمكَ كَيْ تَقَرَّ عينُها ولا تَحْزَن}، محبوبا […]