“إني أستمتع بتعذيبها.. أعاملها كآلة.. أثقل كاهلها بأشغال لا تنتهي.. لا يعجبني منها العجب العجاب.. دائما أنتقدها نقدا جارحا.. وكلما تفانت في إرضائي، عبرت لها عن سخطي…” ردت صديقتها ببرودة: “كم هي محظوظة خادمتك.. إنك تهدينها حسناتك، وتأخذين سيئاتها.. العيب فيك أنت”.. اشتاطت غضبا.. كيف تتحيز صديقتي للخادمة؟ تابعت صديقتها […]