تباينت ردود الفعل التي تعاقبت على منابر الإعلام بمختلف أشكالها، عقب الخطاب الملكي لتاسع مارس 2011م، وكان لابد للتقاذف الذهني أن يحدد موقف كل طرف حسب منظوره الفكري والإيديولوجي، ومن ثم كان سقف الإصلاحات الدستورية يتحدد حسب المعايير الآنفة الذكر، فمن طالب بملكية برلمانية يسود فيها الملك ولا يحكم، ومن […]