في الماضي، أدت نظريات “هوية” الإنسان مثل “الدارونية الاجتماعية” و”التقسيمات العرقية” و” الأديان القائلة بطبقية الخلق” إلى ظهور سياسات الصراع والبقاء للأقوى، والغزو، والاستعمار، وظهور ممارسات التسلط الطبقي، وعدم المساواة، والرق، والاستئثار بمصادر العيش. وجميع هذه التطبيقات مازالت تهيمن على السلوك البشري والعلاقات بين الأفراد والجماعات والشعوب ،تملأ حياتهم […]