في مقابل هذا كلّه يجب أن نتذكر حملة القرآن المتواصلة على الظنون والأهواء… على السحر والكهانة والخرافة والأساطير… على كل ما هو ضد المنهج في التعامل مع الظواهر والأشياء… على صيغ التحيّز التي لا تستند إلى الحجة والبرهان… قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِين (البقرة: 111) هذه اللازمة التي نجدها […]