في كثير من الأحيان يخرج الناقد عن الضوابط المهنية ليسقط في مطيات الإيديولوجية، فتغيب ملكة النقد ليدخل محلها هاجس الفكر المؤدلج –إن صح التعبير- تحضرني هنا عدة أمثلة سوف أقتصر منها على واحدة؛ في الثمانينات من القرن الماضي على ما أذكر، أصدرت الأدبية المصرية «جاذبية صدقي» عملا قصصيا رائعا يحمل […]