وكما رأينا عند محمود إسماعيل، الذي أصاب بعض ما عند شعراء عصره من مظاهر فنية، ثم انفتح على رياح التجديد، كذلك نجد عند عبد الله كنون، الذي هو مجايل له، انفتاحا على الأشكال الشعرية التي عرفها الشعر العربي في النصف الأول من القرن العشرين. فإذا كان التجديد قد بدأ بالخروج […]