عرفت الأستاذ سيدي عبد اللطيف الحجامي منذ أواخر السبعينيات، ثم توطدت المحبة وترسخت عندما كنت أتابع دراستي العليا في المعهد الوطني للتهيئة والتعمير في النصف الأول من الثمانينيات، وبقيت كذلك إلى أن انتقل للرفيق الأعلى رحمه الله رحمة واسعة.. أمّا وقد رحل، فلا خوف من الوقوع في محاذير قطع الرقاب، […]