يرحم الله صلاح الدين الأيوبي كان حازما جادا حتى أنه آلى على نفسه ألا يضحك حتى يسترجع القدس من قبضة الصليبيين الوثنيين… وكيف له أن يضحك وهو في موقف العزاء…إنه لم يفقد شعوره ولم يفقد ذاكرته… كان ذلك شعاعا من الماضي. أما اليوم، فكلما حل في مخيلتي أو عاينت-إذ لم […]