تَمهُّلاً! فالرَّقِيبُ كُلُّه بَصَرُ فالقَوْلُ صعْبُ، فمَا نَقُولُ مِنْ كَلِمٍ وكِلْمَةٌ تَهْوِي بِنَا إلى سُعُرٍ ازْدَادَ خَرْقٌ علَى مُرقِّعٍ دَرَساً فَجَدِّدِي أُمَّهَاتِنَا، فَقَدْ ثَكِلَتْ كُونِي خَدِيجَة في سمْتٍ هَمى دَمِثاً كُونِي كأُمِّ السِّبْطَيْنِ دَنا بِهِما أو كالَّتِي تَقْوَاهَا فِي “مُجَادَلَةٍ” أوِ اقْتَفِي أثَراً للَّتِي حَفِظَتْ عَدَيْن في دوْلةِ الإسلامِ أعْمِدَةً […]