مرة أخرى تأبى الديمقراطية الغربية إلا أن تدوس على حقوق جاليتنا المسلمة في أوروبا، وتتحدى قيمنا الإسلامية، فبعد منع الحجاب من المؤسسات التعليمية ومؤسسات الدولة وبعد حرمان العديد من نخبنا المثقفة هناك من حق الشغل رغم شهاداتهم وحملهم للجنسية الغربية لمجرد أن أسماءهم : محمد وأحمد و عائشة. ورغم… ورغم… […]