أثارت الترجمة الجديدة لمعاني القرآن الكريم إلى الأمازيغية جدلا واسعا بسبب كونها لم تصدر عن جهات لها صلة بمؤسسة العلماء، بل أتت من أحد المقربين من الحركة الأمازيغية؛ إذ لم يعرف عن المترجم جهادي الحسين باعمراني التخصص في العلوم الشرعية. غير أن المدافعين عنه يقولون إنه يحفظ القرآن بعدة […]