فوسط هذا التحول الذي جرف معه الأدب العربي، والشعر منه بخاصة في اتجاه لا تزال آثاره حاضرة إلى اليوم، يقوى أحيانا ويضعف حينا أخر ظهرت كوكبة من الكتاب والأدباء أوائلَ الستينيات، بادرت منذ اللحظات الأولى إلى إنقاذ ما يمكن إنقاذه من الأدب العربي، حين دعا الشيخ أبوالحسن علي الندوي رحمه […]