أصالة عن نفسي ونيابة عن إخواني في الوفد التركي أتقدم بأحر تعازينا إلى إخواننا في المغرب. فهو ليس فقيد المغرب فقط وإنما هو فقيد الأمة.
البارحة، حين كنت أعبر عن مشاعري قلت : قبل 1400 سنة زار إسطنبول الصحابي الجليل أبو أيوب الأنصاري ] ولكنه لم يتركنا وبقي هناك حيث دفن. ولكن أهل المغرب استأثروا بأبي أيوب الأنصاري هذا في الواقع، ولكن الله سبحانه استأثره لنفسه.
وأريد أن أبلغكم تعازي الشعب التركي أرسل بها الأستاذ فتح الله كولن الذي كان يكن للأستاذ فريد الأنصاري عميق المحبة وكان بينهما تواصل متميز جدا جدا وأظن أنكم قرأتم في الآونة الأخيرة مقالة : “رجال ولا كأي رجال” هؤلاء الرجال الذين يتحدث عنهم هم الذين يمثلهم الأستاذ فتح الله كولن.