مقالات الوسم : د. مصطفى بن حمزة


س : تحدث العالم عن السيدا وبيّن مخاطرها وهو في نفس الوقت يشجع عليها ج : السيدا مرض سرّ به الغرب إلى إفريقيا، والغريب أن قفزته إلى إفريقيا لم تكن قفزة طبيعية، فهو في أروبا وأمريكا نشأ وترعرع ولكنه قفز إلى إفريقيا قفزة غير طبيعية، أي : الأصل أن يكون […]

فاسألوا أهل الذكر


-1 استثمار الأحداث واستخلاص العبر منها يحتاج إلى القراءة الإسلامية : أن الماديين والعلمانيين لهم قراءتهم، ولهم عيونهم التي ينظرون بها إلى الأحداث، هي عيون مادية جامدة بليدة لا تغوص في بواطن الأشياء، أو قد تدرك مغزى الحدث، ومع ذلك تحرفه وتوجهه إلى الجهة التي تخدم بها اتجاهها، ونظرتها إلى […]

مع كتاب الله تعالى : تفسير سورة التحريم 30 >ياأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ماأمرهم ويفعلون مايومرون<


-1 من وسائل التربية : السمو بالغرائز وتوجيه الطاقات : كنت تحدثت عن أمر خاص هو التنفيس عن الطاقات والتفريج عنها فيما يُناسب توجه الشريعة الاسلامية. وبينتُ أن الإنسان له طاقات ومواهب وقدرات وحاجات وضرورات تتطلب الإشباع، وإشباعها في غير الإسلام طبعا لا يكون إلا عن طريق فوضوي، على طريق […]

مع كتاب الله تعالى : تفسير سورة التحريم 29 ((ياأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ماأمرهم ويفعلون مايومرون))



-1 ملء الفراغ بثقافة الكفر ضيّع البلاد : أعداء الإسلام تفطنوا إلى هذه القضية، قضية التفريغ والملء بما يشاؤون، والضحية الأولى هي الإسلام، ذهبت ثقافة الإسلام فأتت بعدها الماركسية و.. وأصبح الناس يلهجون بأسماء هؤلاء الزعماء، ولا يعنيهم أو يهمهم أن يكون قائدهم كافراً أو يهوديا أو ملحداً المهم أنه […]

مع كتاب الله تعالى : تفسير سورة التحريم 28 >ياأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ماأمرهم ويفعلون مايومرون))


-1 عود على بدء : لازلت أتحدث عن وسائل التربية الصالحة، التربية الإسلامية، وهي الوسائل التي لابد أن نكون على وعي بها حينما نريد أن نمتثل ونلتزم قول الله تعالى : ((يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً)) والآية -كما بيّنت- آية داعية إلى تربية النّشْءِ وإلى ملاحظة تكوين […]

مع كتاب الله تعالى : تفسير سورة التحريم 27 ((ياأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ماأمرهم ويفعلون مايومرون))



تصفح التدوينة